تخيا لو الموقف ده حصلك

تخيل ان المواقف دى حصلت معاك وقولى ازاى يكون رد فعلك عليها:

الموقف الاول

يحكى ان فيه ثلاثة أخوات كانوا مسافرين بالسيارة

وكان اخوهما اللي راكب بالمرتبة الخلفية نايم

وهو من عادته لما ينام ما بيحس بشئ يعني نومه ثقيل

قرر اخواته الاتنين اللى كانوا راكبين قدام يعملوا فيه مقلب

بعد التفكير وقفوا عند محطه مهجورة عالطريق وكان الوقت تقريبا نص الليل

وقالوا نسيبه هنا ونروح و نخليه

نزلوه وحطوه عالأرض تلفتوا من حولهم ولقوا صندوق كبير يشبه التابوت

هنا رجعوا قرروا يغيروا الخطة جابوا التابوت وحطوا أخوهم فيه

بعد مالفوا جسمه بلحاف ابيض زي الكفن يعني

وهم الاثنين تلثموا وغطوا وجوههم عشان مايعرفهم أخوهم

بعد ماحطوه بالتابوت وغطوا وجوههم بدأوا يضربوه بشده الين قعد من النوم

عاد هو قام من النوم وهو مفزوع قام واحد منهم

ضربه على رأسه وقال له: من ربك؟

قال: الله
جاء الثاني وضربه على رأسه وقال له: ماهو دينك؟

جاوب المسكين وقال: الإسلام

لحد دلوقتى كانوا اخواته ماسكين نفسهم لايتفجروا من الضحك

لان أخوهم كان خايف ومرتبك ووجهه متلون يعني شكله يضحك

قام واحد منهم وضربه كف على وجهه خلا رأسه يفر

وقال له: من نبيك؟

قام هنا أخوهم بص للي ضربه وقال :

ياأخي لاتضرب باقول لكم كل شئ اعرفه.

بهاللحظة اخواته ماتحملوا الموقف وانفجروا ضحك

وشالوا اللثمات عن وجوههم وعرف انه مقلب ونزل فيهم ضرب

الموقف الثانى

كان الأب مسافر

وعندما عاد الأب من السفر وجد ابنه الأصغر باستقباله في المطار

فسأله الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي ؟هل حدث مكروه لكم ؟

أجابه الابن :لا يأبي كل شيء على مايرام ..ولكن حدث شيء بسيط وهو عصاه المكنسة انكسرت

الأب: مبتسماً بسيطة جداً ولكن كيف انكسر؟

الابن :أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيء فإنها تكسره
.
الأب :متعجباً ! البقرة!!! تقصد بقرتنا العزيزة

الابن : نعم نعم عندما كانت تهرب مذعوره ..دهست عصاه المكنسة وارتمت البقرة على الأرض وانكسرت عصا المكنسة

الأب :والبقرة هل حدث لها مكروه ؟

الابن :مــاتتصرخ

الأب :مــــاتت؟!!!! ومما كانت تهرب البقرة مذعوره ؟

الابن :كانت تهرب من الحريق

الأب : حريق !!! وأي حريق هنا ؟

الابن : لقد احترق منزلنا

الأب :منزلنا أحترق! كيف احترق ؟

الابن:أخي الكبير رحمه الله

قاطعه الأب : هل مات أخوك؟!

قال الابن :نعم ،أخي كان يدخن فسقطت السيجارة على السجادة فأحترق المنزل ومات أخي بداخله

قال الأب وقد انهارت أعصابه :أخوك مدخناً ؟

قال الابن :لقد تعلم الدخان لكي ينسى حزنه

قال الأب: أي حزن ؟

قال الابن :لقد حزن على والدتي

قال الأب : وماذا حدث لأمك؟

قال الابن : مــاتت

فسقط الأب ميتا من غباء ابنه

بالنسبة للموقف الاول انا هترهق طبعا بس بعد اما اعرف ان ده مقلب هامسك الاتنين اربطهم في شجرة واقعد اضرب فيهم

اما بقى للموقف التاني انا هاقوم جي ماسك الواد ده ولازقه في الشباك

وشكرا على التوبيك يا معلم

يا واد يا جامد شكرااا لى مرورك
واتمنى ان يكون نال اعجابك يا حج
ويا ريت يعجب الباقيين

جاااااااااااااامد بالزات التانى

شكرااا على المرور